فالأساليب الاستغلاليّة يستخدمها دهاة في اتجاهات متنوعة، كلّها تتجه لفائدة الاستغلالي ومصلحتهِ، وفيها كلها يتحقق استغلال طيب القلب، الشخص المتعاون، الذي يُمكن استغلالهُ بسهولة.
كما يجب على الزوجة أن تناقشه بالأمور التي تثير غضبها، مع الإيضاح له أن شخصيتك لا تقبل أن تنصاع لأيّ أحد ولا تقبل التسلط من أحد.
لا تسألهم أبدًا عن سبب تذمرهم، لأنّهم سيشعرون بأنّ سؤالك هو دعوة لهم لبدء التذمر من جديد.
محاولة الحد من علاقاته الاجتماعية قد تؤدي إلى توتر العلاقة بدلًا من تعزيزها.
النقاش مع الزوج حول ذكرياته عندما كان صغيرًا وسؤاله عما الأفعاب التي كان مخطئًا فيها والأفعال التي كان مصيبًا فيها.
لا يمكننا أن ننكر أهمية الجنس في الحب، لكن هناك اختلاف كبير بين الشعور بالشهوة فقط والشعور بالحب، فالشعور بالشهوة المفرطة يؤدي إلى تغيرات كيميائية في الدماغ تشبه الادمان على التدخين أو المخدرات.
التلقائية والاندفاع أحيانًا: بسبب طبيعته المنفتحة، قد يكون مندفعًا في بعض قراراته دون التفكير في العواقب.
يمكن تحقيق ذلك من خلال منحه الشعور بأنه نور الإمارات القائد مع الاحتفاظ بحق التعبير عن الرأي والمشاركة في القرارات.
إنّ الشكاة من الناس يشعرونك دائمًا بالبؤس، وبأنّ الشاكين مُحاطون بعالم ظالم، وأنّ الصواب هم مقياسهم، ولكن لا أحد يُقدّرهم حقّ قدرهم، وحين تُقدّم لهم النصائح والحلول، تصبح صديقًا غير مرغوب فيهِ ، بذلك يزداد تذمرهم منك، لذا فهي شخصيات لا تُطاق.
تقديم الدعم النفسي والتشجيع المستمر: يحتاج الرجل المتردد إلى شريك أو شخص داعم يساعده على بناء ثقته بنفسه.
تحدثي مع زوجك عن هذا الموضوع بهدوء وبعيداً عن التوتر والغضب، ما يساعد على تفهم بعضكم البعض ومعرفة حاجات كل منكما.
قد يكون هذا الرجل قد إتخذ قراراً منذ زمن بعيد بأن السلبية والحزن هي أمور مريحة لا تحتاج للكثير من العمل، كما تساعده على لفت إنتباه الأخرين الذين يتعاطفون أصعب شخصيات الرجال مع حزنه وتعاسته.
لذلك، لا يفكر الرجل الشهواني إلا بتلبية رغابته الجسدية، فيمكنك أن تلاحظي أن كل حواره يدور حول الجنس وشدة رغبته بممارسة العلاقة معك، وغالباً ما يبدأ بارسال بعض الصور له على هاتفك، وننصحك هنا بالانتباه إلى تصرفات هذا الرجل والابتعاد عنه في حال زادت الأمور عن حدها.
(يديعوت أحرنوت): تأخر إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين يعرض الاتفاق للخطر